لا زال "الطلاق" في دياركم عامراً

Tweet It!

المستقبل - الخميس 3 كانون الأول 2009 - العدد 3500 - شباب - صفحة 13

طرقات خفيفة على الباب الموصد بقفل الأعراف والتقاليد. لا أحد في الخارج سوى بطاقة باللون الزهري ملقاة على الأرض، تزينها فراشات صغيرة. كانت البطاقة اشبه بلوحة من الطبيعة تفوح منها رائحة عطر نسائي جميل، وتخمين عفوي: "أكيد سهرة عرس او خطبة"، فاذا بالمفاجأة أنها دعوة الى حفلة "طلاق"