أرديتني قتيلة
أسقطتني جريحة
بعطرك الجذاب
زدت أنوثتي .. أنوثة
سلبت سذاجتي حقولا
أحمر الشفاه
ما عاد يناديني
شعريَ الأملس
حوّلته تجاعيدا
تلاعبت بجسدي أناملا
في ضمّة حسبتها إحتيالا
غفت بجانب تنهيدة
كتاب الحب حفظته غيبا
زمن الحب حسبته خريفا
إعتقدت أنني فيه خبيرة
أملك أسراره الغفيرة
في ضمّة حسبتها إحتيالا
أضحيت ضائعةً.. جاهلةً... أسيرةْ
2005
اعجبني المطلع جدا جدا ولديك احساس رائع ولكن اذا كان لا بد من نقد بناء فهو وجوب التركيز على الوزن الداخلي للقصيدة كرتابة انسياب النهر او كقطرات المطر
ReplyDeleteشكرا تامر... هي محاولات لا بدّ منها.. ولا بدّ من التحسين ايضا
ReplyDelete